• خريطة الموقع
  • سجل الزوار
  • راسلنا
  • من نحن؟
  • هيئة التحرير
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

اسم المستخدم , إنجليزي فقط *

البريد الإلكتروني *


CAPTCHA Image
[ تحديث ]

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.

CAPTCHA Image
[ تحديث ]
شبكة رفحاء 24 الإخبارية
    |   يوليو 22, 2021 , 16:37 م
  • أخبار محلية
  • أخبار التقنية
  • منوعات
  • أخبار متنوعة
    • أقسام متنوعة
      • أخبار دولية
      • أخبار اقتصادية
      • أخبار سياحية
  • المقالات
    • عرض الكل
    • مقالات فهيد لزام
  • الفيديو
    • عرض الكل
    • فيديو محافظة رفحاء
    • أفلام الإنميشن
    • مقاطع وثائقية
  • الصوتيات
    • عرض الكل
    • القرآن الكريم
    • أشعار فصحى قصيرة
    • صوتيات التاريخ
    • من ساوند كلاود
  • الصور
    • عرض الكل
    • مناظر طبيعية
    • خلفيات متنوعة
    • سيارات رياضية
  • الملفات
    • عرض الكل
    • الملفات النصية
    • كتب وبحوث
    • أفلام سينمائية
  • من نحن؟
  • هيئة التحرير
  • قسم التاريخ
  • محافظة رفحاء
  • الآثار في رفحاء
  • أودية رفحاء
  • التابلاين
  • نادي التضامن
  • خريطة الموقع
  • سجل الزوار
  • راسلنا
  • وزير العدل يدشن مركز تهيئة الدعاوى
  • السلطة الفلسطينية تطالب واشنطن برفع «منظمة التحرير» من قوائم الإرهاب
  • المملكة تقفز 10 مراكز في مؤشر السياحة العالمي
  • ارتفاع الصادرات غير البترولية للمملكة 29.4% خلال الربع الأول من 2022
  • إحباط محاولة تهريب (403,000) قرص إمفيتامين بمحافظة جدة
  • إيران تشيّع خدائي وتأهب إسرائيلي لهجوم انتقامي
  • مقتل شاب فلسطيني برصاص القوات الإسرائيلية في الضفة الغربية
  • تركيا تتمسك بـ«المنطقة الآمنة» شمال سوريا
  • سلسلة الهواتف الذكية «ريلمي 9 برو» تحقق نجاحاً كبيراً في السعودية .. تعرف على مميزاتها
  • القيادة تهنئ ملك الأردن بذكرى استقلال بلاده
 

رفحاء: مؤسسة مقاولات تعيد تأهيل شارع الملك عبدالعزيز


مؤسسة مقاولات تبدأ بأعمال سفلتة «شارع الملك عبدالعزيز» في رفحاء


رفحاء: ألعاب حديقة الأربعين آمنة على الأطفال بعد وضع أرضية مطاطية


جرافة تجري أعمال حفريات في جوف مطار رفحاء بهدف التأسيس لسياج حديث

جديد الأخبار

وزير العدل يدشن مركز تهيئة الدعاوى
وزير العدل يدشن مركز تهيئة الدعاوى
4 0

السلطة الفلسطينية تطالب واشنطن برفع «منظمة التحرير» من قوائم الإرهاب
السلطة الفلسطينية تطالب واشنطن برفع «منظمة التحرير» من قوائم الإرهاب
4 0

المملكة تقفز 10 مراكز في مؤشر السياحة العالمي
المملكة تقفز 10 مراكز في مؤشر السياحة العالمي
4 0

ارتفاع الصادرات غير البترولية للمملكة 29.4% خلال الربع الأول من 2022
ارتفاع الصادرات غير البترولية للمملكة 29.4% خلال الربع الأول من 2022
6 0

إحباط محاولة تهريب (403,000) قرص إمفيتامين بمحافظة جدة
إحباط محاولة تهريب (403,000) قرص إمفيتامين بمحافظة جدة
6 0

جديد الصوتيات

أخبار دولية > طوابع البريد توثّق لصعود وانهيار 50 دولة ومملكة!
22/07/2021   4:37 م

طوابع البريد توثّق لصعود وانهيار 50 دولة ومملكة!

+ = -
0 285
المشرف العام
المشرف العام 

يمثل كتاب «البلدان المختفية» نوعاً مختلفاً من كتب التاريخ بسبب موضوعه الفريد وغير المألوف، وفيه يشير مؤلفه الباحث النرويجي بيرون بيرج إلى العديد من المواصفات والمحددات التي يمكن حال توفرها في كيان جغرافي ما أن تجعل منه «دولة»، كما يبحث المؤلف الإمكانات التي تجعل دولة تُعمّر طويلاً وأخرى تنطفئ. ولا يتوقف بيرج عند حدود سبل بقاء الدول واستمرارها على مستوى القوة والجغرافيا والإمكانات، بل يبحث في محددات أخرى بعيداً عن أسباب قدرتها على البقاء، حيث يظل السؤال عن جودة الحياة التي توفرها لأفراد شعبها، ومدى استعدادها لإسعادهم.

 

طوابع بريد

الكتاب صدر حديثاً عن دار الترجمان للطبع والنشر، وقدم نسخته العربية محمد البلاسي وأميرة الطحاوي، وراجعه الكاتب أيمن شرف. وحمل في نسخته النرويجية الأصلية عنوان «لا مكان… أطلس البلدان المختفية 1840 – 1975». ومن بين نحو ألف دولة حول العالم أصدرت لنفسها طوابع بريدية منذ عام 1840 تعبّر فيها عن طموحاتها وتحتفي بمناسباتها وأبطالها وتخلد أيامها يجمع الكتاب بين دفتيه قصصاً لخمسين دولة اختفت من الوجود، وطواها النسيان، ويحصي المؤلف من بينها ثلاث دول استمرت لما يزيد على قرن ونصف، وعشر دول لم تتجاوز الخمس سنوات، أما الغالبية الباقية فبقيت على خريطة العالم ما بين خمس سنوات وثلاثة وثمانين عاما، وما يدهش في هذه القضية أن هناك دولا اختفت، وأغلقت بوابات حكمها بمجرد أن أصدرت لنفسها طوابع بريد، ولم تكن صاغت بعد نشيداً وطنياً أو صنعت علماً، وكان عددها ثماني دول تراوحت فترات وجودها ما بين أسابيع وأشهر قليلة.

ويرصد بيرج تباينات كبيرة بين الدول التي تلاشت من الوجود، مركّزاً على حجم كل منها وشكلها، فضلاً عن موقعها وفترة وجودها، ويذكر أنها رغم تلك التباينات تشترك في حقيقة واحدة هي أنها عانت طويلاً حتى تصدر طوابعها الخاصة، وذكر أن أسماء بعضها قد تكون مألوفة نسبياً في الغرب مثل «بيافرا» أو «نيو برونزويك»، وبعضها مألوف في الشرق مثل طنجة وطرابلس ويافع العليا ورأس جوبي، وكثير منها مثل «لابوان» و«تانا توفا» و«إنيني» غير معروفة لا في الشرق ولا في الغرب، لكن جميع هذه الدول المفقودة تمتلك قصصاً مثيرة تستحق الحكي، سواء تلك التي لم تعمر كثيراً مثل «كاريليا الشرقية» التي لم تعش سوى بضعة أسابيع خلال الحرب السوفياتية الفنلندية عام 1922، أو التي كانت دولاً معمرة مثل «يافع العليا» اليمن الحالية، وعاشت قرابة 167 عاماً (1800 – 1967)، أو «دولة أورانج الحرة» التي أسسها البوير في جنوب أفريقيا الحالية، وعاشت قرابة 50 عاماً في أواخر القرن التاسع عشر. ولفت المؤلف إلى أن هذا الطيف الواسع يعكس تاريخ الدول في القرنين الـ19 والـ20، وما شهده من آيديولوجيات وموجات هجرة وصراعات مختلفة.

 

أنشطة متنوعة

قسّم المؤلف كتابه إلى 6 فترات تاريخية احتلت الأولى عشرين عاماً بدأت من 1840 وحتى 1860، وتحدث فيها عن مجموعة من الممالك مثل مملكة «الصقليتين» التي كانت تضم نابولي وصقلية، ومملكة «هيليجولاند» البريطانية، «1807 – 1890»، والتي بلغ تعداد سكانها 2200 نسمة، ومساحتها أقل من كيلوَي متر مربع، واشتهرت بأنشطتها السياحية، وفي عام 1890 باعها الإنجليز لألمانيا مقابل الحصول على جزيرة زنجبار قبالة السواحل الشرقية الأفريقية، وقام الألمان بعد شرائها بتبسيط الاسم إلى هيلجولاند، وأنشأوا عليها قاعدة بحرية، وقد أعاد الإنجليز احتلالها أثناء الحرب العالمية الثانية، وظلوا يستخدمونها في تدريبات الطائرات، ثم في بداية النصف الأول من الخمسينات أرجعوها لألمانيا من جديد.

وتركزت الفترة الثانية بين عامي 1860 و1890، وتضمنت دولاً قام اقتصاد بعضها على تجارة السلاح، مثل مستعمرة أوبوك الفرنسية التي ارتبط تاريخها بطموحات الشاعر الفرنسي رامبو وسعيه لحصد المال والثراء، وقد كانت عبارة عن قرية على البحر الأحمر، واشترتها فرنسا عام 1862 من أجل تأمين إمدادات الفحم لقواتها البحرية والتدفق المستمر للسفن المحملة بالسلاح من وإلى مستعمراتها في جنوب شرقي آسيا.

أما مستعمرة «جزر الهند الغربية الدنماركية»، فكان نشاطها الأساسي منصّباً على زراعات السكر، وقد ظهرت إلى الوجود عندما طالبت شركة الهند الغربية وغينيا الدنماركية بالأحقية في مجموعة من الجزر تقع شرق هايتي مباشرة، كان ذلك في منتصف القرن السابع عشر، وكانت الجزر الثلاث المعنية خصبة بشكل غير عادي، وكانت «سانت توماس» و«سانت جون» بركانيتين في الأصل بهما جبال وتضاريس جبلية، في حين تشكلت «سانت كروا» من خلال الشعاب المرجانية وكانت مسطحة تماماً، وبلغت المساحة الإجمالية للجزر نحو 350 كيلومتراً مربعاً، وقد وفّرت حتى نهاية القرن الثامن عشر ازدهاراً كبيراً للدنمارك والنرويج، لكن نجاحها التجاري كان يعتمد كلياً على العبودية، ومع مرور السنين وتردي أحوالها التجارية قررت الدنمرك بيعها للولايات المتحدة الأميركية عام 1917، مقابل 25 مليون دولار، وقامت الأخيرة بتسميتها باسم الجزر العذراء، مع الاحتفاظ بأسماء الشوارع والأعياد الدنماركية.

زخارف ورموز

وتحدث المؤلف عن 6 دول ظهرت في الفترة 1890 – 1915، منها ما كان يستخدم في معاملاته نقودا حجرية، مثل «كارولينز» وتقع شمال غينيا الجديدة غرب المحيط الهادئ، بعدها تأتي الفترة من 1915 وحتى 1925، وتضمنت «رأس جوبي» و«روسيا الجنوبية» و«الجمهورية الطرابلسية» و«كاريليا الشرقية»، ثم الفترة من 1925 وحتى 1945، وأخيراً الفترة ما بين 1945 و1975، وتحدث خلالها عن دولة يافع العليا وبيوتها الطينية وطوابعها المبهرجة.

وأشار بيرج إلى أن الزخارف والرموز المختارة للطوابع مثلت دائماً نوعاً من عرض الذات الوطنية؛ تعبيراً عن أهداف وطموحات السلطات الحاكمة، ومن خلال الطوابع البريدية التي استخدمت بالفعل، ولم تكن مجرد تذكارات يقتنيها هواة الطوابع.

ويقود بيورن بيرج قارئه في رحلة مسح ساحرة للدول التي سقطت والمستعمرات التي اختفت، وكأن الطوابع بوابة للتاريخ والسياسة والمجتمع، فنوعية طباعتها ونوع الورق المستخدم فيها يشي لنا بدرجة الاستقرار السياسي والاقتصاد والتواصل مع العالم الخارجي، ويقول بيرج، إن قدرة تلك الدول على إصدار طوابعها كانت معياراً سائداً يمكن من خلاله قياس سلطة الدولة في العصر الحديث.

وبالإضافة إلى الطوابع، يعتمد بيورن بيرج على الأدب وشهادات شهود العيان على أحداث النشأة والنهايات، وكذلك على المصادر التاريخية الموثوق بها في إلقاء نظرة غير تقليدية على تلك الدول غير المعروفة على نطاق واسع، ليقدم لنا حكايات حافلة بالمعلومات وحقائق مثيرة أقرب إلى الخيال، ومن الطرائف في نطاقنا العربي – أن كثيراً من طوابع دولة يافع العليا كانت تحمل صوراً للوحات الفنان الفرنسي إدجار ديجا، ومن بينها لوحة «راقصات الباليه».

يذكر أن بيورن بيرج مهندس معماري وباحث ومحاضر من مواليد 1954، نشر العديد من المقالات والكتب حول الهندسة المعمارية، من بينها «بيئة مواد البناء» وصدر في طبعتين عامي 2000 و2009، ويعتبر مرجعاً تعليمياً في عدد من الجامعات حول العالم.

طوابع البريد توثّق لصعود وانهيار 50 دولة ومملكة!

أخبار دولية
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.rafha24.com/9776/

المحتوى السابق المحتوى التالي
طوابع البريد توثّق لصعود وانهيار 50 دولة ومملكة!
المقاهي المصرية: ثقافة وسياسة وفضاءات مدينية!
طوابع البريد توثّق لصعود وانهيار 50 دولة ومملكة!
غني يتهم «طالبان» بالارتباط بـ«القاعدة» وهي متهمة بالإرهاب

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


CAPTCHA Image
[ تحديث ]

  • الأقسام الرئيسية
    • أخبار محلية
    • أخبار دولية
    • أخبار التقنية
    • أخبار اقتصادية
    • أخبار سياحية
    • محافظة رفحاء
    • مقالات فهيد لزام
  • الأقسام الفرعية
    • المقالات
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
    • الملفات
    • قسم التاريخ
    • أودية رفحاء
  • الأقسام
    • سجل الزوار
    • راسلنا
    • من نحن؟
    • هيئة التحرير
    • فيديو رفحاء
    • الآثار في رفحاء
    • التابلاين
  • الأقسام الرئيسية
    • أخبار محلية
    • أخبار اقتصادية
    • أخبار دولية
    • أخبار سياحية
    • صوتيات التاريخ
    • أخبار ثقافية
    • نادي التضامن

شبكة رفحاء 24 الإخبارية

Copyright © 2022 www.rafha24.com All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ شبكة رفحاء 24 الإخبارية

Powered by Tarana Press Version 3.2.8
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس